المباراة الأولى ضد أنغولا ستكون فرصة للمدرب وليد الركراكي لتجربة تشكيلة جديدة وإعطاء الفرصة للاعبين جدد لإثبات أنفسهم². اللائحة ستشهد حضور أربعة لاعبين لأول مرة، وعلى رأسهم إبراهيم دياز، يوسف لخديم من ريال مدريد، إلياس بنصغير من موناكو، وإلياس أخوماش من فياريال². هذا التنوع يعكس رغبة الجهاز الفني في تعزيز الخيارات الهجومية والدفاعية للمنتخب.
بعد أربعة أيام، سيواجه المنتخب المغربي نظيره الموريتاني في مباراة تكتيكية، حيث كانت الفرصة لتعويض غياب العميد رومان سايس³. البدائل المحتملة كانت شادي رياض، عبقار وداري، الذين كانوا مرشحين لشغل مكان سايس في الخط الخلفي³.
هاتان المباراتان الوديتان ستكونان بمثابة اختبار حقيقي للمنتخب المغربي، ليس فقط لتقييم الأداء الفردي للاعبين الجدد، ولكن أيضاً لتحديد مدى جاهزية الفريق للمنافسات المقبلة. الأيام القادمة ستكون حاسمة في تحديد مسار "أسود الأطلس" وطموحاتهم في البطولات الدولية